ولتأتي المناسبات الدينية لتلقي بظلال من الطمأنينة والسرور (كل عام وأنتم بخير بمناسبة المولد النبوى الشريف )

فيفري 8, 2011 عند 12:22 م | أرسلت فى Uncategorized, لوح أحمد, مدونة باقة ورد, مدونة دع الشمس تشرق, مشوار جد وجدة, الفنون, الفضائل, القاهرة, الله, المبادىء البهائية, المسلسلات الكورية, الوالدين, الأنجيل, الأحتفال, الأديان, الطاهرة, الغناء, الغرفة البهائية لحوار الأديان, حقوق الأنسان, حديقة, حضرة الباب, حضرة بهاء الله, حضرة عبد البهاء, روح, رياضة, رحلة, رسل, زواج, ست الحبايب, شريك العمر, صورة أطفال, صداقة, طفولة, عادات, عروسة المولد | أضف تعليق
الأوسمة:

أيام ونستقبل ذكرى مولد سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام الذي أرسل الله روحه الطاهرة رحمة للعالمين،ليتنا نستقبل هذه المناسبة الكريمة ونفكر في حالنا ونعيد النظر في سلوكنا ومسلكنا مع أنفسنا ومع أبناءنا وطريقة تربيتنا لهم ومع الآخرين فتحمل ألسنتنا الكلمات الطيبة الرحمية وفلوبنا كل المودة والرحمة لجيراننا وأصدقاءنا وأهلنا لنعيد السرور إلى القلوب والأمان للنفوس التي عاشت أيام صعبة ومازلنا نعاني من أثرها . كل عام وكل الشعب المصرى والعربي والعالم بأجمعه بالف الف خير وسلام.

(على الأحباء أن يكونوا في عالم الوجود رحمةً للعالمين، ولا يلتفتوا إلى العصيان والطغيان ولا ينظروا إلى الظلم والعدوان. عليهم أن يغضّوا الطرف، ويروا البشر كالشجر ذات الأغصان والأفنان والثمر، ويفكروا دومًا ان يؤدوا عملاً خيرًا، ويظهروا محبة ورعاية ومودة وإعانة إلى الناس. لا يعادوا شخصًا ولا يضمروا شرًّا، بل يحبّوا كل من على الأرض ويصاحبوا حتى الغريب. لا يتقيدوا بقيد وانما متحررون من القيود. اليوم الشخص المقرّب للعتبة الإلهية هو من يعطي كأس الوفاء لأهل الجفاء ويهب العطاء للأعداء، ويعين كل مظلوم ويجعل كل خصم لدود صديق ودود. هذه هي وصايا جمال المبارك، وهذه نصائح الاسم الاعظم. ) من الآثار البهائية

عبر هذا النفق المظلم

ماي 7, 2010 عند 5:12 ص | أرسلت فى Uncategorized, مدونات بهائية, مدونة بهائي مصري, مدونة باقة ورد, مدونة دع الشمس تشرق, مشوار جد وجدة, نتيجة الثانوية العامة - أغنية ناجح يرفع أيده, وحدة الجنس البشرى, أمي, أنبياء, الفنون, الفضائل, القاهرة, الله, الموسيقى, المسلسلات الكورية, البهائية, الطاهرة, الغرفة البهائية لحوار الأديان, تاريخ, حدوتة قبل النوم, حضرة الباب, حضرة بهاء الله, حضرة عبد البهاء, طفولة, عادات | تعليق واحد
الأوسمة:

نفق طويل مظلم من أحداث يملؤها الأسى والأضطراب والأحزان تسلكها البشرية اليوم دون أن تعي لماذا يحدث كل هذا ؟ وإلى متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ولكن هل سيتركنا الله سبحانه وتعالى نتهاوى من مصير إلى آخر دون أن يمد يد العون الإلهي ويد القدرة والأقتدار ليأخذ بيد البشرية المتعبة والمثقلة بالهموم ؟

أنَّ محبته اللامتناهية لنا تكمن في إرساله للأنبياء والمرسلين بين الحين والآخر حتى يعرّف الخلق بمشيئته وإرادته. وحتى تنمو روحانيات العالم الإنساني نموا تدريجيا خلال الرسالات المتعاقبة لبني البشر. هذا النمو التدريجي للوعي الروحي الإنساني هو أمر طبيعي وضروري لأنَّ كل دين سماوي جاء ليحقق هدفًا معينًا من عملية التطور هذه. ومثلما ينمو الطفل بالتدريج ويتعلم مهارات مختلفة مثل الأكل والمشي والقراءة والعمل مع الآخرين وغيرها فإنَّ الجنس البشري ينمو ويترقى ببطء نحو البلوغ الروحاني وذلك بواسطة تطوير الطاقات الروحية الكامنة في الإنسان.

أنَّ الهدف الأسمى لرسالة حضرة بهاء الله هو تأسيس الوحدة العالمية، وعلى ذلك فإنَّ الوحدة العالمية لا تتطلب إحساسًا شديدًا بالأخوة والمحبة فحسب بل ويجب أن تحتوي على المؤسسات العالمية اللازمة لإيجاد الحياة الاجتماعية المتحدة المفعمة بالمحبة لأهل العالم، كما يجب وضع حد للحروب وتأسيس سلام عالمي رصين ومتين بين كافة الأمم والشعوب.

ذكر هذا التصور لمستقبل البشرية في الآثار البهائية وسمّي بالنظام البديع العالمي وهو نظام رائع في سعته وعظيم في عالميته. وعلى الرغم من أنَّ السواد الأعظم من الناس قد يوافقون الرأي على أنَّه هدف قيّم وهام، إلاَّ أنَّ البعض قد يعتبره هدفًا خياليًا وأنَّ مجتمعًا مثاليًا كهذا لا يمكن له أن يرى النور أو يتحقق. علاوة على ذلك يشعر الكثيرون بأنَّ الدين يجب أن يهتم أساسًا بالتطور الداخلي للإنسان، وقد يتعجبون عندما يرون بأنَّ الدين البهائي يركز تركيزًا كبيرًا على حياة البشرية المشتركة وعلى أشكال الأنظمة الاجتماعية ثمَّ تحقيق الأهداف الاجتماعية.

أمَّا السبب وراء ثقة البهائيين بإنَّ الوقت قد حان لاتحاد البشرية يعود إلى اعتقادهم بإنَّ وحدة العالم هي أصلاً إرادة الله جل وعلا وأنَّه خلقنا ووهب لنا القدرة والطاقة والوسيلة لكي نحقق ذلك. ويمكن اعتبار ميثاق رسالة حضرة بهاء الله في الأصل تلك الأداة الإﻟﻬﻴﺔ لإطلاق هذه القوى الروحانية وبالتالي تحقيق وحدة العالم الإنساني. هذا العهد والميثاق يمنحنا القوة الروحية لخلق الأمل وتقليب الأرواح وإزالة التعصبات ويعطينا نظامًا للأحكام والقوانين الاجتماعية والمؤسسات التي تعمل على أساس المبادئ الروحانية وتقوم بربطها بالاحتياجات العملية للإنسان. ومن خلال هذا النظام يشعر البهائيون بأنَّ الإنسان قادر على خلق مجتمع عالمي مبني على العدالة، وفي هذا الخصوص يقول حضرة بهاء الله: “قد اضطرب النظم من هذا النظم الأعظم واختلف الترتيب بهذا البديع الذي ما شهدت عين الإبداع شبهه(1)”.

ولكن ماهو لك العهد والميثاق ؟؟؟ وماهى بوارق الأمل التى ستنير لنا هذا النفق المظلم الذي نراه واضحا جليا في عالمنا اليوم ؟  …………….. سنتابع هذا في المقالة التالية إن شاء الله.

سيمفونية حب

فيفري 19, 2010 عند 6:11 ص | أرسلت فى Uncategorized | أضف تعليق
الأوسمة: ,

بمناسبة عيد الحب الذي مر دون أن أتحدث عنه وأقول للجميع كل عيد حب وأنتم بكل خير ه فقد كنت مشغولة مع من أحبهم فقد تجمع عدد كبير من عائلتي وعائلة زوجي ببيتنا الصغير وكم غلف هذا اللقاء محبة تفوق الوصف كم كان يتسابق الجميع في تقديم المساعدة من أجل إسعاد الآخرين كالمشاركة في إعداد الطعام والمشاركة في نظافة المنزل  أو المساعدة في حمل المشتريات من السيارة ….. . وكم كانت فرحتى بالشباب الصغير أبنى وأولاد أخواتى وأخوات زوجي فقد كانوا كوكتيل رائع من الشباب الناضج وكل له شخصيته وتفكيره المستقل إلى جانب روح الدعابة والضحك الذي أثلج قلوبنا وفكرنا بأيام كنا فيها شباب وكانت الدنيا كلها ملك أيدينا وكنا نضحك من قلوبنا غير حاملين أي هم للدنيا .

كلما أعيش هذه الحظات الحلوة المفعمة بالمحبة  أدعو لمن علمنا  أن الحب ليس مجرد كلمة  نقولها ولكنه بحر من العطاء . أدعو لك أبي الحبيب رحمك الله وأدعو لكى ست الحبايب بطول العمر والصحة بما غرستموه فينا من محبة بعضنا البعض ومحبة من حولنا محبة مستمدة من الكلمة الإلهية المحيية للقلوب والأرواح ،تلك الكلمة التي تنفث بقوتها وقدرتها روح الحياة  في نفوس البشر فيخلق خلق جديد .

( اعلم حق اليقين ان المحبة سرّ البعث الإلهي، والمحبة هي التجلي الرحماني، المحبة هي الفيض الروحاني، المحبة هي النور الملكوتي، المحبة هي نفثات روح القدس في الروح الانساني، المحبة هي سبب ظهور الحق في العالم الامكاني، المحبة هي الروابط الضرورية المنبعثة من حقائق الاشياء بايجاد إلهي، المحبة هي وسيلة السعادة الكبرى في العالم الروحاني والجسماني، المحبة هي نورٌ يُهتدى به في الغياهب الظلماني، المحبة هي الرابطة بين الحق والخلق في العالم الوجداني، المحبة هي سبب الترقي لكل انسان نوراني. المحبة هي الناموس الاعظم في هذا الكور العظيم الإلهي المحبة هي النظام الوحيد بين الجواهر الفردية بالتركيب والتدبير في التحقق المادي. المحبة هي القوة الكلية المغناطيسية بين هذه السيارات والنجوم الساطعة في الاوج العالي. المحبة هي سبب انكشافات لاسرار المودعة في الكون بفكر ثاقب غير متناهي . المحبة هي روح الحياة لجسم الكون المتباهي. المحبة هي سبب تمدن الامم في هذا الحياة الفاني . المحبة هي الشرف الاعلى لكل شعب متعالي، واذا وفق الله قوما بها يصلين عليهم اهل ملأ الاعلى وملائكة السماء واهل ملكوت الابهى، واذا خلت قلوب قوم من هذه السنوحات الرحمانية المحبة الإلهية سقطوا في اسفل درك من الهلاك وتاهوا في بيداء الضلال ووقعوا في وهدة الخيبة )

سكرات الموت وآلام الولادة

نوفمبر 11, 2009 عند 1:09 م | أرسلت فى Uncategorized, لقاء, لوح أحمد, لبنان لبنان, مناجاة, مواقع عالمية, مدونين, مدونات بهائية, مدونة باقة ورد, مدونة دع الشمس تشرق, مدرسات, مدرسة, مشوار جد وجدة, مصر, أخت, أغاني, الفنون, الفضائل, القاهرة, الله, الموت, الموسيقى, المبادىء البهائية, المساواة, اليوم العالمي للمرأة - عيد الطفولة - البهائية - حضرة بهاء الله, الأحتفال, الأديان, الأسرة, البهائية, البيت, التوراة, التاريخ, الزواج, السلام العالمي, الشهور, الغاء خانة الديانة, الغرفة البهائية لحوار الأديان, امى, ابنتى, اصدقاء, بيت سعيد, باقة ورد, برامج, تاريخ, تربية روحانية, جريدة, جريدة نهضة مصر, حقوق الأنسان, حديقة, حضرة الباب, حضرة بهاء الله, حضرة عبد البهاء, درس, دعاء, ذكريات, رحلة, ست الحبايب | أضف تعليق
الأوسمة:

رغم أن ظهور حضرة بهاء الله قد أصبح حقيقة واقعة فى عالم الوجود إلا أن النظام العالمى البديع الذى ينبغى أن ينشأ عنه لم يولد بعد ، ورغم أن العصر الرسولى لذلك الظهور قد إنقضى إلا أن قواه الخلاقة المنبعثة لم تتبلور حتى الآن ولم تتجسد بعد عظمة أنواره وجلاله اللذين من المقدر لهما أن ينعكسا – فى ميقات معلوم – على جامعة عالمية .

ومع أن قالب نظمه الإدارى قد صب وتباشير فجر تكوينه قد انبلج إلا أن الملكوت الموعود – يعنى ثمرة شجرة مؤسساته المباركة فى عالم الوجود – لم يتكون بعد . ورغم إرتفاع ندائه المحيى للأرواح ورفرفة علم أمره الأعظم فى 40 اقليماً فى شرق العالم وغربه إلا أن الوحدة الكاملة للنوع الإنسانى لا تزال فى طور المجهولية ولم تظهر وحدته للعيان ولم يرفرف بعد علم الصلح الأعظم فى قطب الآفاق ، حيث يتفضل حضرة بهاء الله بنفسه بما مضمونه

” مقامات العناية الإلهية مستورة اليوم حيث كانت ولا تزال عرصة الوجود غير مستعدة لمثل تلك الظهورات ، ولكن سوف يظهر أمراً من عنده …”.

من الواضح أنه يلزم لظهور موهبة عظيمة كهذه بروز أيام الشدائد والبلايا ، ويتضح لنا فى كل لحظة أكثر فأكثر أن ذلك العصر المبارك الذى إبتدأ برسالة حضرة بهاء الله مازالت تفصله مسافة عن الزمن الذى ستثمر فيه ثماره فى مزرعة هذا العالم وهو يعتبر – من الناحية الأخلاقية والإجتماعية – مقدمة مرحلة حالكة السواد وهذه الظلمة المدلهمة ستعد بنفسها لظهور أنوار وهاجه لامعة تمحو كل ظلال العالم الإنسانى ، إننا نعيش اليوم فى مرحلة مظلمة ونتقدم فى مثل هذا الظلام الحالك بدون إرادة أو هداية إلا أننا نشاهد أيضاً – فى خضم هذه الظلمة الدهماء – لمعة من أنوار السلطنة السماوية لحضرة بهاء الله تسطع كما هو جديد بها من أفق التاريخ .

فى هذه الحقبة التى يختلط فيها النور بالظلام فإننا نعيش فى زمان بدأت فيه الجامعة المتحدة التى وعد بها حضرة بهاء الله تتدرج فى مراحل نموها الأولى . لا حظوا كم هى ثقيلة تلك الوظيفة الملقاة على عاتقنا فى هذا الزمان ، فلا نحن قادرون على إدراك قدرها ومنزلتها بالشكل اللائق كما هو حقه ولا نحن بقادرين فى نفس الوقت الإطلاع على مدى ثقلها وصعوبتها .

فى زمن كهذا فإننا نشاهد تأثير قوى مظلمة حالكة السواد ستصحب معها إلى كل أرجاء العالم سيل المصائب الجارف . ولكن ورغم كل ذلك فلا زلنا نعتقد بأن موعد أحلك ساعة – والتى من المفترض أن تكون مقدمة طلوع العصر الذهبى للنظام البهائى – لم يحن بعد ، ومع أن هذه الظلمة التى أحاطت العالم شديدة ولا ريب إلا أن المصائب والبلايا فوق التصور التى ستنال حتماً من العالم المتألم لا تزال فى طى الكتمان . فنحن نقف على أعتاب عصر يدل من ناحية دلالة واضحة – بإضطراباته وتقلباته – على سكرات موت العالم القديم المتفسخ بينما يحكى من طرف آخر عن آلام ولادة نظام عالمى جديد ، ويمكن القول بأن نطفة هذا النظام العالمى البديع قد إنعقدت فى ديانة حضرة بهاء الله وبإمكاننا الآن أن نحس حركة الجنين فى رحم هذا العصر المتوجع ، العصر الذى ينتظر أن يضع حمله فى الموعد المقرر وأن ينجب للبشرية أفضل مولود .

يتفضل حضرة بهاء الله بما مضمونه :

” ترى الأرض حاملة . قريباً سوف تشاهد الأثمار المنيعة والأشجار الباسقة والورود المحبوبة والنعم الجنية . تعالت نسمة قميص ربك السبحان قد مرت وأحيت طوبى للعارفين “

كما يتفضل فى سورة الهيكل بما يلى :

” قد هبت لواقح الفضل على الأشياء وحُمٍلَ كل شئ على ما هو عليه ولكن الناس عنه معرضون . قد حَملتْ الأشجار بالأثمار البديعة والبحور باللئالئ المنيرة والإنسان بالمعانى والعرفان والأكوان بتجليات الرحمن والأرض بما لا إطلع به أحد إلا الحق علام الغيوب . سوف يضعن كل حملها . تبارك الله مرسل هذا الفضل الذى أحاط الأشياء كلها عما ظهر وعما هو مكنون “.

يتفضل حضرة عبد البهاء فى هذا المقام بما مضمونه :

” عندما إرتفع النداء الإلهى ظهرت فى الهيكل الإنسانى حياة جديدة ونفخت فى عالم الإمكان روح بديعة ، لذا نرى إضطراب العالم وإهتياج أنفس الناس ووجدانهم ولن يمر وقت طويل حتى تشاهد بوضوح آثار هذه الحياة الجديدة التى ستوقظ الغافلين “.نقلا عن مدونة نغمات الروح :

http://nagamat.wordpress.com/

مباراة مصر والجزائر

نوفمبر 5, 2009 عند 3:56 م | أرسلت فى Blogroll, Uncategorized, كون, كوارع, لقاء, لوح أحمد, مدونة باقة ورد, مدونة دع الشمس تشرق, مدرس, مدرسات, مدرسة, مشوار جد وجدة, مصر, وحدة الجنس البشرى, أمي, أنبياء, أبناء, أخ, أخلاق, أخت, أغاني, إستشهاد حضرة الباب, الفنون, الفضائل, القاهرة, القرآن الكريم, المساواة, الوالدين, اليوم العالمي للمرأة - عيد الطفولة - البهائية - حضرة بهاء الله, الحفيد, السلام العالمي, الشهور, الغناء, الغاء خانة الديانة, الغرفة البهائية لحوار الأديان, امى, ابنتى, اصدقاء, بيت سعيد, باقة ورد, بشارة, تاريخ, تربية روحانية, جريدة, جريدة نهضة مصر, حقوق الأنسان, حدوتة قبل النوم, حديقة, حضرة الباب, حضرة بهاء الله, حضرة عبد البهاء, رحلة, رسل, زواج, ست الحبايب, شهر شعبان, شريك العمر, شعر, صورة أطفال, صداقة, طفولة, عيد الفطر, عيد الأم, عالم, عادات, عروسة المولد | أضف تعليق
الأوسمة: ,

قرأت تعليقا بأحدى المدونات تقول صاحبته فيه أن ( الجزائر غلبت مصر ومصر غيرانة ) ثم بعد ذلك ويوميا على الفضائيات أخبار وأخبار عن هجوم أعلامي على اللاعبين والمدربين وأهل البلدين ………..لماذا كل هذا لا أفهم ؟ أنها لا أول ولا آخر مباراة بيننا . أن مابين الشعبين من علاقات أكبر بكثير من مجرد مباراة يكون فيها حتما واحد غالب والآخر مغلوب أيا كان هذا أو ذاك فلا توجد أسباب تأزم العلاقات بين شعبين .

لا أقول هذا لأنى أحب الهزيمة لبلدي أبدأ أنا كمصرية أتمنى أن تفوز بلدي ولكني لا أكن أي مشاعر من الكره أو الضغينة للفريق الآخر أو مشجعيه ولن يكون مهما كانت النتيجة …………..أن التعصب بكافة أشكاله سلوك مرفوض وهذه أحدى صوره أنها مثل النار تلتهم كل مافي طريقها، أن التعاليم البهائية ترمي إلى محو التعصبات كافة لأنها هادمة لبنيان العالم الإنساني وكيانه، جالبة لشقائه وتعاسته وبلائه، ولن تسود الراحة والأطمئنان ولن يستقر الصلح والسلام بين الأنام مالم تنبذ تلك التعصبات المهلكة نبذا تاما ويعامل الناس بعضهم بعضا بنهاية المحبة والعدل والأخاء مؤمنين بمبدأ وحدة البشر، وان لا فضل لإنسان على إنسان إلا على قدر عمله وخدمته لعالم الإنسان .

ستنتهي المباراة وستظل العلاقات….. فماذا لو شاب هذه العلاقات الكثير والكثير من الهجوم والتعدي . مايصنع في أيام لا تداويه سنوات. نتمنى أن يراجع الجميع نفسه ويتفهم معني كلكم أثمار شجرة واحدة وأوراق غصن واحد .

( قد قيل في السابق حب الوطن من الإيمان، ونطق لسان العظمة في يوم الظهور ليس الفخر لمن يحب الوطن بل لمن يحب العالم ، وبهذه الكلمات العاليات علم أطيار الأفئدة طيرانا جديدا ومحا التحديد والتقليد ) من الآثار البهائية

على ماذا نختلف؟

أكتوبر 1, 2009 عند 4:44 م | أرسلت فى Blogroll, Uncategorized, كون, لوح أحمد, لبنان لبنان, مناجاة, مواقع عالمية, مدونين, مدونات بهائية, مدونة, مدونة بهائي مصري, مدونة باقة ورد, مدونة دع الشمس تشرق, مدرسات, مشوار جد وجدة, مصر, وحدة الجنس البشرى, أمي, أغاني, الفنون, الفضائل, القاهرة, القرآن الكريم, الله, الموسيقى, المبادىء البهائية, البهائية, السلام العالمي, الصيام, الطاهرة, الغاء خانة الديانة, الغرفة البهائية لحوار الأديان, برامج عن البهائية - حريق قريه الشورانية, جريدة نهضة مصر, حقوق الأنسان, حضرة الباب, حضرة بهاء الله, حضرة عبد البهاء | تعليق واحد
الأوسمة:
قرأت بجريدة اليوم السابع شعر جميل خالى من التعصب صاحبه ذو فكر مستنير فقررت أن أنقله بمدونتي

على ماذا نختلف؟

بواسطة: إبراهيم المصري

بتاريخ: الثلاثاء، 29 سبتمبر 2009 – 18:51

على ماذا نختلف؟

1
على ماذا نختلف؟
على لون بشرتي
أم على لون بشرتك
كلاهما يتغذى بدمٍ
أحادي اللون.

2
على ماذا نختلف؟
على مسجدٍ
أم على كنسية
أم على بعد
كلها أبنية
تفضي بندائاتها إلى السماء
وفي السماء متسع لجميع الصلوات.

3
على ماذا نختلف؟
على وجبةٍ، أم على الله
الوجبة يمكن تقاسمها
والله يمكن تنزيهه
عن وظيفة المُحرِّض على الصراع.

4
“ليس منا مَنْ بات شبعاناً وجاره جائع”
قال النبي محمد
وليس منا أيضاً
مَنْ بات وفي قلبه ضغينة.

5
أنت تصلي لربِّك، وهذا يصلي لربِّه
حسناً
لا يُحرِّضُ أحدكم ربَّه إذن
على إتلافِ زرع الآخر.

6
أنت تسكن الجنة
وتضع جميع مخالفيك في النار
حسناً
ألا تدعو مخالفيك
على الأقل
للفرجةِ على جنتك.

7
حدقوا إلى الأرض بعين رائدِ فضاء
يراها كوكباً من شغفٍ أزرق
بديعاً….
ويُحرِّضُ على العشق.

8
خذ بيد الله
حتى يأخذ بيدك
وهذا يعني
أن تأخذ بيد إنسان
تعثر في رزقه
أو في صحته.

9
هل ثمة طريق واحد لنجاة الإنسان
نعم…
أن يكون لطيفاً ويؤمن:
بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان.

10
لا تتهم أحداً
حتى لا يتلف جزءٌ من قلبك
والتمس العذر دائماً
لكلِّ مَنْ أعطى روحك موعداً مع الغم
إن فعلت هذا، قد تتألم كثيراً
لكن صدرك على الأقل
سيكون خالٍ من المشانق
تلك التي ينصبها لك الآخرون
في صدورهم.

11
ليس أن نحب أو نُبغض
ليس أن نعطي جائعاً لقمة
أو مريضاً حبةَ دواء
ليس أن نميط الأذى عن الطريق
أو نرفع جداراً لأرملة
تهدم بيتها
ليس كل هذا وإنما.. أن نبتسم
فقط.. أن نبتسم.

12
ليس لله بيتٌ في الأرض
غير قلبك
والمساجد والكنائس والمعابد
ليست بيوت الله
إنها مرافقُ دينية لن تجد فيها الله
ما لم يكن موجوداً في قلبك.

إبراهيم المصري
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=140343


Entries و تعليقات feeds.